كانت حنين شابة طموحة جداً تخرجت من كلية الآدآب قسم مكتبات ومعلومات
وسوق العمل فى الدول النامية بشكل واقعى
شبه معدوم للجنسين
فأصـــبح مكانها المتاح لها هو المكتبات المدرسية
وفى كل يوم لها درس جديد ومختلف
وأصبحت تكتشف كل ما هو جديد عما تعلمته داخل الجامعة
فهناك
السجلات الورقية التى تتعامل بها الحكومات المصرية
فقد تعلمت داخل الجامعة العمل الفنى بكل فروعه
ولم تعلم عن تلك الوريقات المتجددة والمختلفة شيئاً
----
وهنا سيتم نشر بعض من المشاهد الواقعية بحياة أخصائى المكتبات
سنسرد بعض مما حدث لنآ وما حدث أمام أعيننا
اليوميات هتدور بشكل أساسى منذ استلام العمل
ولن نتطرق للمغامرات التى نعيشها فى بحثنا عن العمل
كل يوم عنوان اليومية هيكون المحور أو العقبة التى تواجهنا داخل المكتبة
من تسجيل كُتب أو فهرستها أو تصنيفها أو حتى التعامل مع المستفيدين
******
ستكون المشاهد اسبوعية
فانتظرونآ يوم الجمعة من كل اسبوع
فى تمام الساعة الثامنة
بأمر الله تعالى
بأمر الله تعالى
وسننتظر نقدكم وتعليقاتكم
0 التعليقات:
إرسال تعليق
مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ